إِن كُنتِ عاذِلَتي iiفَسيري
نَحوَ العِرقِ وَلا تَحوري
لا تَسأَلي عَن جُلِّ iiمالي
وَاِنظُري كَرَمي iiوَخيري
وَفَـوارِسٍ كَأُوارِ iiحَررِ
الـنارِ أَحـلاسِ iiالذُكورِ
شَـدّوا دَوابِـرَ iiبَيضِهِم
فـي كُلِّ مُحكَمَةِ iiالقَتيرِ
وَاِسـتَـلأَموا iiوَتَـلَبَّبوا
إِنَّ الـتَـلَبُّبَ iiلِـلمُغيرِ
وَعَلى الجِيادِ المُضمَراتِ
فَـوارِسٌ مِثلُ iiالصُقورِ
يَـعكُفنَ مِـثلَ iiأَسـاوِدِ
الـتَنّومِ لَم تَعكَف iiبِزورِ